أصبح صندوق «فيجن» المدعوم من صندوق الاستثمارات العامة في السعودية، أكبر صندوق للاستثمار المباشر في العالم، بجمعه أكثر من 93 مليار دولار للاستثمار بقطاعات التكنولوجيا.
ويشرف على الصندوق مجموعة «سوفت بنك» اليابانية المتخصصة في التكنولوجيا والاتصالات، التي يرأس مجلس إدارتها الملياردير ماسايوشي سون، ويضم مجموعة سوفت بنك، وصندوق الاستثمارات العامة في السعودية، وشركة مبادلة للاستثمار (صندوق تابع لإمارة أبو ظبي)، وشركات أبل وكوالكوم وفوكسكون وشارب.
ولم يذكر صندوق «فيجن» مقدار الاستثمار الذي تعهد بضخه صندوق الاستثمارات العامة، إلا أن السعودية قالت في وقت سابق إنها ستستثمر ما يصل إلى 45 مليار دولار على مدى خمس سنوات ضمن خطط المملكة لتنويع مصادر الدخل، كأكبر المستثمرين في الصندوق، أما مجموعة سوفت بنك فتساهم بـ28 مليار دولار، وشركة مبادلة بـ15 مليار دولار، ويبلغ الحد الأدنى للاستثمار في صندوق «سوفت بنك فيجن» 100 مليون دولار أمريكي.
ويهدف الصندوق الجديد إلى تعزيز الاستثمارات في القطاع التقني على مستوى العالم، ويقع مقره الرئيسي في المملكة المتحدة، إذ تديره شركة تابعة لمجموعة «سوفت بنك»، وسيحظى المشروع برأسمال استثماري كبير تقدمه المجموعة وشركاؤها الاستثماريون، لتعزيز الاستثمارات العالمية في قطاع التكنولوجيا، والتحول إلى أكبر مستثمر على مستوى العالم في هذا القطاع الحيوي، عبر تسريع ثورة المعلومات من خلال المساهمة في تنمية هذا القطاع.
وكانت مجموعة «سوفت بنك» أطلقت مبادرة هذا الصندوق الاستثماري استجابة لأهمية المرحلة القادمة من الثورة المعلوماتية، التي باتت وشيكة، وأن بناء الشركات المتخصصة، يتطلب استثمارات ضخمة وغير مسبوقة في مجالات رائدة مثل إنترنت الأشياء، والرعاية الصحية باستخدام الروبوتات، والتكنولوجيا الحيوية، والتكنولوجيا المالية، والأقمار الصناعية، والذكاء الاصطناعي. كما سيبحث الصندوق الجديد في دخول قطاعات جديدة تتوافق مع خطته الإستراتيجية.
ويشرف على الصندوق مجموعة «سوفت بنك» اليابانية المتخصصة في التكنولوجيا والاتصالات، التي يرأس مجلس إدارتها الملياردير ماسايوشي سون، ويضم مجموعة سوفت بنك، وصندوق الاستثمارات العامة في السعودية، وشركة مبادلة للاستثمار (صندوق تابع لإمارة أبو ظبي)، وشركات أبل وكوالكوم وفوكسكون وشارب.
ولم يذكر صندوق «فيجن» مقدار الاستثمار الذي تعهد بضخه صندوق الاستثمارات العامة، إلا أن السعودية قالت في وقت سابق إنها ستستثمر ما يصل إلى 45 مليار دولار على مدى خمس سنوات ضمن خطط المملكة لتنويع مصادر الدخل، كأكبر المستثمرين في الصندوق، أما مجموعة سوفت بنك فتساهم بـ28 مليار دولار، وشركة مبادلة بـ15 مليار دولار، ويبلغ الحد الأدنى للاستثمار في صندوق «سوفت بنك فيجن» 100 مليون دولار أمريكي.
ويهدف الصندوق الجديد إلى تعزيز الاستثمارات في القطاع التقني على مستوى العالم، ويقع مقره الرئيسي في المملكة المتحدة، إذ تديره شركة تابعة لمجموعة «سوفت بنك»، وسيحظى المشروع برأسمال استثماري كبير تقدمه المجموعة وشركاؤها الاستثماريون، لتعزيز الاستثمارات العالمية في قطاع التكنولوجيا، والتحول إلى أكبر مستثمر على مستوى العالم في هذا القطاع الحيوي، عبر تسريع ثورة المعلومات من خلال المساهمة في تنمية هذا القطاع.
وكانت مجموعة «سوفت بنك» أطلقت مبادرة هذا الصندوق الاستثماري استجابة لأهمية المرحلة القادمة من الثورة المعلوماتية، التي باتت وشيكة، وأن بناء الشركات المتخصصة، يتطلب استثمارات ضخمة وغير مسبوقة في مجالات رائدة مثل إنترنت الأشياء، والرعاية الصحية باستخدام الروبوتات، والتكنولوجيا الحيوية، والتكنولوجيا المالية، والأقمار الصناعية، والذكاء الاصطناعي. كما سيبحث الصندوق الجديد في دخول قطاعات جديدة تتوافق مع خطته الإستراتيجية.